الاثنين، نوفمبر 14، 2011

سؤال مازال يراودني

ماذا عساي أفعل تمر الأيام بل الأعوام وكلما حن حرفي للقلم
 يعود لكي يخط لي نفس السؤال ..؟؟
فإلى متى إلى أين أمشي ..؟؟ إلى أين تذهب بي خطاي ..؟؟
إلى القدر الممتنع الممتنع عن منحي السعادةعن منحي الراحة
فهل أستمر وراءه بالمسير بلا سؤال ؟؟
أم أقف أمامه وأمنع عواصفه من الوقوع بي 
لا أدري ماذا عساي أن أفعل … 
لكني أثق بشئ واحد بأنه القدر ولا يتغير إلا بقدرة مقتدر
13/11/2011

هناك تعليقان (2):

  1. حددي خطاكِ .. وثقي بنفسكِ .. فواثق الخطى يمشي ملكا ..
    وثقي أنّ القدر لن يخذلك إنّما يخبئ خلفه حكمة ..
    تحيّاتي ^_^

    ردحذف
  2. شكرا ع مرورك اياد سررت بوجودك

    ردحذف