ماذا عساي أفعل … تمر الأيام بل الأعوام وكلما حن حرفي للقلم …
يعود لكي يخط لي نفس السؤال ..؟؟
فإلى متى … إلى أين أمشي ..؟؟ إلى أين تذهب بي خطاي ..؟؟
إلى القدر الممتنع … الممتنع عن منحي السعادة … عن منحي الراحة …
فهل أستمر وراءه بالمسير بلا سؤال ؟؟
أم أقف أمامه وأمنع عواصفه من الوقوع بي …
لا أدري ماذا عساي أن أفعل …
لكني أثق بشئ واحد … بأنه القدر … ولا يتغير إلا بقدرة مقتدر13/11/2011
حددي خطاكِ .. وثقي بنفسكِ .. فواثق الخطى يمشي ملكا ..
ردحذفوثقي أنّ القدر لن يخذلك إنّما يخبئ خلفه حكمة ..
تحيّاتي ^_^
شكرا ع مرورك اياد سررت بوجودك
ردحذف