والدي العزيــز
حسناً..حقاً لا أعرف كيف أبدأ كلامي عنه ..بالنسبة لي هو والدي صديقي حبيبي ..نعم هو كذلك فأرى فيه كما ينبغي للرجل أن يكون..رجولته..حزمه حنانه طريقة تواصله مع الناس..و ما أجملها من صفات تتجمع في رجل واحد
كم أحب طريقته في اخراجي من حالة الحزن بقوله " اضحكي باه تولي شابة " ههههه حقا طريقة عجيبة رغم انها ليست مضحكة لكن طريقته في قولها تجعلني أبتسم رغما عني
أحب أن يفاجئني باحضاره أكثر الأشياء التي أريدها دون أطلبها كأنه يقرأ أفكاري
اليك يا أبي
اليــك أنت يا من كنت مصدر سعادتي ..ابتسامتي و أيضا دموعي
أجل دموعي.. التي أصبحت مستعدة للنزول في أي وقت خصوصا بالفترة الأخيرة ..أصبحت أحس أنك تهملني كأنك تخبرني بطريقة غير مباشرة انك كبرتي على أن تركضي الي عند عودتي من العمل..أنك كبرتي على الجلوس بحضني لتحكي لي مشاغبك...آآآه يا أبي أاه
اشتقت...
اشتقت اليك و اشتاق لك حتى لو أنك تجلس بجانبي
أشتاق الى تلك الطفلة التي ما أن تبكي حتى تراكض القبلات على وجنتيها لمسح آثار تلك الدموع العابثة بعينيها لتبكي بفرح طفولي غامر لشعورها بالحب والحنان
أخيرا و ليس أخرا
لا أعرف ما كتبته الآن هل هي رسالة أم شكر أم تقدير و ربما عتاب
لا أعرف ...كما لا أعرف ان كنت ستقرأها بيوم من الأيام
مع ذلك أريدك أن تعرف أنك مثالي الأعلى و أني "أحبـــــك"

حسناً..حقاً لا أعرف كيف أبدأ كلامي عنه ..بالنسبة لي هو والدي صديقي حبيبي ..نعم هو كذلك فأرى فيه كما ينبغي للرجل أن يكون..رجولته..حزمه حنانه طريقة تواصله مع الناس..و ما أجملها من صفات تتجمع في رجل واحد
كم أحب طريقته في اخراجي من حالة الحزن بقوله " اضحكي باه تولي شابة " ههههه حقا طريقة عجيبة رغم انها ليست مضحكة لكن طريقته في قولها تجعلني أبتسم رغما عني
أحب أن يفاجئني باحضاره أكثر الأشياء التي أريدها دون أطلبها كأنه يقرأ أفكاري
اليك يا أبي
اليــك أنت يا من كنت مصدر سعادتي ..ابتسامتي و أيضا دموعي
أجل دموعي.. التي أصبحت مستعدة للنزول في أي وقت خصوصا بالفترة الأخيرة ..أصبحت أحس أنك تهملني كأنك تخبرني بطريقة غير مباشرة انك كبرتي على أن تركضي الي عند عودتي من العمل..أنك كبرتي على الجلوس بحضني لتحكي لي مشاغبك...آآآه يا أبي أاه
اليـــك يا من أخرجتني من حزني و ضيقتي
اليـك يا من دافعت عني
اليــك .....اليـــك يا أغلى ما بالوجوداشتقت...
اشتقت اليك و اشتاق لك حتى لو أنك تجلس بجانبي
أشتاق الى تلك الطفلة التي ما أن تبكي حتى تراكض القبلات على وجنتيها لمسح آثار تلك الدموع العابثة بعينيها لتبكي بفرح طفولي غامر لشعورها بالحب والحنان
أخيرا و ليس أخرا
لا أعرف ما كتبته الآن هل هي رسالة أم شكر أم تقدير و ربما عتاب
لا أعرف ...كما لا أعرف ان كنت ستقرأها بيوم من الأيام
مع ذلك أريدك أن تعرف أنك مثالي الأعلى و أني "أحبـــــك"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق